لبدايه عندما كان صغيرا رأي بعينيه البريئتين موت احب الناس اليه اباه وامه واخوته ولم يبقي العدو من اسرته احد ولا احد من عشيرته وظل وحيدا اياما وايام ومر الزمن وقرر الانتقام من الذين قتلو احبائه ولكنه مازال ضعيفا وماذا يفعل وهو وحيدا وسط الكبار ظل يجلس في الظلام يفكر ويفكر كيف انتقم كيف انتقم وفجأه طرأت فكرة سديدة الي ذهنه لماذ لا يهرب من اولئك الطغاة ويستجمع مايستطيع من قوة من الاراضي الشقيقة بالنسبة اليه ويعود وينتقم شر انتقام ولكنه خائف من الخروج وحيدا مع العلم ان العدو يستخدم جميع انواع الاسلحه الفتاكه وهي الكيماويات والغازات المخنقه ولكنه ظل يقاوم ويقاوم وهاهي اللحظه التي طال انتظارها منذ زمن فتح باب الامل من جديد رأي اشعه النور تزف اليه السرور بعد حصار طويل له داخل منزله العتيق الذي رأي فيه احلي زكريات العمر واسؤها ظل يركض كثيرا حتي وصل الي الباب وفجأه..........................................
[/b]
[b]
طراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااخ ماما انا موت الصرصار اللي كان بيجري علي الباب مش قلتلك ابقي رشي المطبخ كويس
السبت أغسطس 02, 2008 8:08 am